العَدوى. قد يتسبب التقشير الكيميائي في حدوث عَدوى بكتيرية أو فطرية أو فيروسية، مثل تفشي فيروس الهربس، وهو فيروس يسبب قروح الزكام.
سياحة وسفر أبرزها توسيع النظرة العالمية: للسفر فوائد مهمة لا تستهيني بها
كما ذكرنا سابقا،ً فإن التقشير له استخدامات عديدة مثل حالات النمش وكلف الحمل، والتصبغات الجلدية، والندبات، وعلاج التجاعيد وتشققات الحمل، وبعض الأورام الجلدية الحميدة، أما شد الوجه فيتم عن طريق الجراحة، والغرض منه إزالة التجاعيد العميقة أو الجلد المترهل من الوجه، والتي لا يمكن علاجها عن طريق التقشير.
• بعد إجراء التقشير الكيميائي يصبح الجلد أكثر حساسية لأشعة الشمس، مما يزيد من خطر حدوث حروق الشمس وتصبغ البشرة، لذلك يجب الالتزام بواقي الشمس والتعليمات من الطبيب.
إليكم تجربتي مع التقشير الكيميائي للبشرة وللمؤخرة خطوة بخطوة لعلاج التصبغات قبل وبعد وهل هناك احتمالية لاسمرار هذه المناطق بعد علاج البشرة، كل هذا سنتعرف عليه بالتفاصيل من أجلك في موقع هنا حواء وفي سياق تقديم الحلول والعلاجات المختلفة حول تجديد البشرة وتقشير الجلد ذكرنا لكم سابقًا التقشير الكيميائي للركب .
• يعتمد وقت ظهور النتائج الكاملة على عدة عوامل، منها نوع التقشير المستخدم وحالة البشرة الأصلية، وقد تحتاج إلى عدة أسابيع أو حتى أشهر لتحقيق النتائج المرجوة.
• يتم تنفيذ التقشير الكيميائي العميق تحت إشراف طبيب جلدية وذو خبرة، حيث يتم تطبيق المواد الكيميائية على البشرة بعناية فائقة وبتركيز عالٍ.
سيضع طبيبك ضمادة جراحية على الجلد المُعالج. وقد يصف لك أيضًا مسكِّنات للألم. ستحتاج إلى نقع الجلد المُعالج ووضع المَرهم عدة مرات في اليوم لمدة أسبوعين تقريبًا.
إليك نون بعض المميزات الرئيسية لاستخدام التقشير الكيميائي:
غالباً ما يعمل على تفتيح البشرة، لذا فهو غير مناسب للبشرة الداكنة.
ذهبت إلى الطبيبة في يوم الجلسة وقامت بتعقيم اليدين ثم بدأت بمسح اليدين بقطنة مبللة بمحلول التقشير شعرت بالألم الخفيف لبعض الوقت ثم بدأ الألم ينتهي، بعد جفاف المحلول مسحت الطبيبة اليدين بقطنة مبللة بمحلول التقشير مرة أخرى.
نأسف لذلك لماذا لم يكن مفيدا؟ * المقالة لا تحتوي ما ابحث عنه
• يمكن أن يكون له تأثير إيجابي على مظهر البشرة المتضررة بسبب التعرض لأشعة الشمس الزائدة وعلامات تقدم العمر.
لطالما عانت هذه السيدة ذات الأصول الأسبانية من مشكلة الحبوب وآثارها، بالإضافة إلى التصبغات الجلدية الناتجة عن التعرض المُفرط لأشعة الشمس، بالإضافة إلى الكلف الناتج عن الحمل، والعديد من الأسباب الأخرى، ويظهر من الصورة الأثر الملحوظ الذي تركته جلسات التقشير الكيميائي على البشرة.